lunedì 5 dicembre 2011

الشرعية السياسية في تونس تباشر أعمالها بالداخل و الخارج


بسم الله الرحمان الرحيم

الشرعية السياسية في تونس تباشر أعمالها بالداخل و الخارج


صورة للاخ أسامة الصغير
النائب بالمجلس التأسيسي عن حركة النهضة
و إحد أعضاء اللحنة الخاصة بتنظيم السلط العمومية
كنت قد نشرت في العدد السابق الخطوط العريضة  لما جرى عند الإلتقاء به يوم 4/ 12/2011  إذ كان يقوم بزيارة عمل بإيطالية و بلارمو خاصتا و بدعوى من الأخ محمد بوحارب الذي قام بالتنسيق لهذا اللقاء حضرت مخاطبكم عادل العيد  و الأخ مالك مقيم هو أيضا ببلارمو و الطالب كريم وهو ممثل طلبة تونس ببلارمو و اليكم بالتفصيل ما وقع طرحه على النائب أسامة الصغير.
إن الجالية التونسية في المهجر يمكن ان نقول إنها تعيش نفس المشاكل في جميع الدول و أهمها التهميش  و كيف لا و الكل يعلم أن كل القنصليات و السفارات التونسية بالخارج كانت و لا زالت مكاتب أمنية لا مكاتب دبلوماسية إذ كانت من أهم أعمالها هو مطاردة أصحاب الرائي المخالف اينما كانوا كما كانت آدات نهب لصالح عصابة القصر و خاصتا الطرابلسية حتى من يقع تعيينهم من كوادر رغم ضعفهم الإيداري يكونون من اللجنة المركزية للتجمع أما السفراء معضمهم رؤساء مراكز او مسؤولون أمنييون مما جعل الجالية التونسية تتحاشة تلك الأماكن التي من المفروض أن تكون ملجأهم عند الحاجة. نعم إخوتي الكرام ذقنا الأمرين من النظام البائد حتى خارج الحدود و كنا فقط كأدات لجمع المال للعصابة أما حل المشاكل التي يعانيها المغتنرب فهي غير موجوده في قانونهم الأساسي .تم ذكر التجاوزات و الإنتهاكات التي تقع داخل المؤسسة الدبلوماسية كما تم التطرق الى ما يعانونه شرفاء تلك المؤسسة أصحاب العقود المخجلة و هنا أذكر معانات فيئة خاصة تعمل بالقنصلية التونسية ببلارمو و ما تتعرض له من معاملة قاسية معاملة السيد و العبيد كما ان عقودهم لا تتماش و أعراف الادولية إذ يدرج في عقودهم على أن مدة الدوام هي نصف يوم لكن يعملون ضعف المذكور و يتجاوزونه أحيانا و هذا بصمة عار للدبلوماسية التونسية كما تم التطرق الى ضرورة تطهير القنصلية و جميع القنصليات من فلول النظام البائد التي لا تزال ترتع بإسم الدبلوماسية . ثم تطرقت أنا لملف التونسييون المفقودون و الذين غادروا تونس بعد الثورة كما تتطرقت الى المهاجرين الغير الشرعيين و ضروف إيقامتهم بصيفة عامة غذ أن هناك مشاكل بيرقراطية تخول و توصلنا لمعرفة مصير من هم في إعداد المفقودين و رغم إنظمامي الى العديد من المنظمات الحقوقية و التي تعمل بكل حزم للمساعدة في حل هاته القضية يبقى الدور التونسي شحيح في إعطاء هذا الملف حق قدره و الذي زاد الطينة بله هو عدم التنسيق بين الوزارات التونسية مع هياكل الدبلوماسية و تم إدارج هذا كله في اللقاء مع الاخ أسامة الصغير
كما تطرقنا الى مشكل الإيمام لمسجد بلارمو و الفراغ الذي يعيشه هذا المسجد و الصعوبات التي يجدها المصلي لأداء فرائضه الدينية . و تطرق الأخ كريم لمشاكل الطلبة التونسيين ببلارمو بصيفته ممثل عنهم و من بين المشاكل التي طرحت هو التدخر لدى السلط المعنية لتحسين ضروف الطالب التونسي من مأكل و هذا لجعله يتماشا و معتقدات الطالب المسلم و الإيقامة و الأفاق المستقبلية.إن ملف تونس بالخارج أكبر بكثير مما ذكر لكن إستغلالا للفرصة التي سنحت قدمنا خلاصة معانات التونسيين ببلارمو و أخذن وعد من الأخ أسامة بلقاء قادم سيكون مخصص فقط لدراسة كل الملفات العالقة كما بشرنا بأنه سيتم بعث خطة مسؤول برتبة كاتب للدولة مسؤول بالمهاجرين و هذا شئي يبشر بكل خير و عذرا إن نسيت ذكر بعض الأشياء فقط اريد أن أنوه بأنه كان لقاء جد رائع
عادل العيد
تونسي حر
TUNISINO LIBERO






السلام عليكم و رحمة الله و بركاته انتهى عصر العبوديه كل شعوب الأرض من حقها أن تنعم بالحريه امرنا الله بالعلم و التعلم و نشر العلم لذا انا أسعى للعلم و المعلومه حتى أضعها في خدمة الإنسان أينما كان المهم أن تكون ذات نفع و إيفاده SALVE IO SONO UN SEMPLICE CITTADINO CHE APPARTIENE A QUESTO MONDO AMO LA LIBERTA E LOTTO PER LA LIBERTA DEI POPOLI QUA POTETE TROVARE UN PONTE CULTURALE CHE UNISCE IL MONDO NON RAZIALE.

Nessun commento:

Posta un commento

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
امرنا الله بالعلم و التعلم و نشر العلم لذا انا أسعى للعلم و المعلومه حتى أضعها في خدمة الإنسان أينما كان المهم أن تكون ذات نفع و إيفاده
SALVE
IO SONO UN SEMPLICE CITTADINO CHE APPARTIENE A QUESTO MONDO AMO LA LIBERTA E LOTTO PER LA LIBERTA DEI POPOLI
QUA POTETE TROVARE UN PONTE CULTURALE CHE UNISCE IL MONDO NON RAZIALE.

رسالة إلى أمي 😭 في 3يوم العيدعيدي يوم التحق بك يا امي 😪🤲 رحم الله أمي و ...

رسالة إلى أمي 😭 في 3يوم العيد عيدي يوم التحق بك يا امي 😪🤲 رحم الله أمي و أبي وسائر اموات المس لمين 🤲 #اللهم_صل_وسلم_على_نبينا_محمد   #ال...