lunedì 11 aprile 2011

venerdì 1 aprile 2011

venerdì 25 marzo 2011

sabato 19 marzo 2011

martedì 15 marzo 2011

الظواهر الطبيعية : صور مع الشرح

الظواهر الطبيعية




في حياتنا العديد من الظواهر الطبيعية التي تحدث على كرتنا الأرضية نشاهدها ونسمع عنها منها ما يجلب الخير كما المطر ومنها ما يجلب الدمار والخراب أحيانا كما الأعاصير والبراكين والزلازل وكيف تحدث هذه الظواهر هذا ما نريد بيانه بشكل بسيط وموضح لكيي نضيف إلى موسوعتنا الثقافية الخاصة



المد



البراكين



المطر



الكسوف والخسوف



الضباب



الزلازل



أولا : المد



نتيجة اتساع العالم وكبره وتنامي أطرافه تكون مناطق في ظلام وحالة ليل ومناطق تقابلها في حالة نهار وذلك في اليوم الواحد والكرة الرضية يشكل عليها الماء حوالي 71% من مجمل مساحتها واكبر مسطحاتها المائية هي:



· المحيطات



· البحار



· البحيرات



أما تعريف سطح البحر فهو:



المستوى الذي تصل إليه مياه البحار أو المحيطات عند شواطئها وتستقر عند هذا المستوى



ولكن هذا المستوى يتغير زيادة وتقصان وهو في حركة مستمرة وذلك ما يعرف بالمد والجزر



ما المد:



ارتفاع المستوى المائي إلى الحد الاعظمي له حيث تطغى المياه على الشواطئ ويسمى الحد الأعلى للمياه ويختلف ذلك من منطقة إلى أخرى وقد يصل في بعض المناطق إلى 10 كم و



أما الجزر :



فهو معاودة الماء الى الحد الطبيعي له حيث يعود وينخفض كم ارتفع



والمد والجزر يلاحظ بالعين المجردة



أسباب المد والجزر :



· دورة الأرض حول نفسها في 24 ساعة و51 دقيقة وبهذا تكمل الأرض دورتها لذا نرى المناطق التي يحدث فيها المد والجزر كل 12ساعة و25.5 دقيقة



· جاذبية القمر والأرض حيث يتبادلان جاذبية فيما بينهما أثناء دورانهما حول بعضهم البعض



ثانياً : البراكين



تشققات أرضية تندفع منها المواد المصهورة والغازان التي تسمى ( الماغما أو الحمم البركانية أو ألافا ) منها متوسطة الحجم تسمى ( قنابل بركانية) وبعضها صغير الحجم يسمى ( رماد بركاني) كما تندفع مواد سائلة وهي حمم مصهورة من باطن الأرض عبر قناة تسمى (المدخنة البركان ) وإذا وصلت إلى الأرض تدفقت من الفوهة إلى السهول والوديان المجاورة حيث تبرد وتتحول إلى صخور بازلتية واستمرار التدفق يودي إلى تشكل المخروط حول البركان .



أما سبب وجود هذه المواد مصهورة وسائلة فهو نتيجة :



الارتفاع الشديد للحرارة والضغط في أعماق الأرض تنصهر هذه الصخور وتنطلق عبر الشقوق الأرضية إلى سطح الأرض مشكلة البراكين على شكل جبال عالية قد تصل إلى آلاف الأمتار وللبراكين أنواع :



· منها البراكين النشطة : وهي التي ما زالت تعمل وتقذف حممها من حين إلى أخر ويبلغ عددها حوالي 476بركانا



· براكين خامدة : وهي براكين متوقفة حاليا لفترة ويمكن إن يتجدد النشاط في أي وقت



· براكين منتهية : وهي براكين يستبعد إعادة تجددها



والبراكين تؤثر على البيئة سلبيا من حيث انطلاق الغازان والحرائق التي تسببها والدمار الذي يلحق بالأشجار والغابات والمزارع والمساكن



وأحيانا يفيد التربة الزراعية من حيث الخصوبة .



وللمعلومات يوجد على سطح الكرة الأرضية 455 بركاناً ثائراً ، و 80 بركاناً تحت أعماق البحار



ثالثاً:المطر



المطر :ينتج المطر من :

أ – تبخرمياه البحار و الانهار بسبب الحرارة كما تطلق النباتات كمية من بخار الماء .

ب – يتصاعد البخار الى طبقات الجو العليا لخفته ثم يبرد و يتكاثف على شكل غيوم .

ج- تحمل الرياح الغيوم و تأخذها إلى اليابسة و عندما ترفعها إلى أعلى طبقات الجو تنخفض حرارتها أكثر فتسقط الامطار .

المطر

أكثر أشكال التكاثف انتشار , و تختلف أنواعه تبعا للطريقة التي يرتفع فيها الهواء إلى طبقات الجو العليا ثم يتكاثف .

- عندما يكون ارتفاع الهواء سببه التضاريس تنشأ أمطار التضاريس (أمطار الجبال الساحلية من بلاد الشام و السفوح الجنو بية لجبال هيمالايا)

- و إن ارتفاع الهواء المحمل ببخار الماء مع التيارات التصاعدية , تسبب أمطار تصاعدية (أمطار المنطقة الاستوائية)

- إن ارتفاع الهواء الدافئ الرطب فوق هواء بارد جاف تسبب أمطار الاعاصير (أمطار المنطقة المعتدلة)

توزع الامطار



اكثر المناطق مطرا (المنطقة الاستوائية ,جنوب شرق آسيا ,و الجبال الساحلية )

أقل المناطق مطرا (آواسط القارات آسية ,استرالية ,أمريكة السمالية )



1 – مناطق الامطار الدائمة : المنطقة الاستوائية و غرب قارة أوروبة .

2 – مناطق الامطار الشتوية : المنطقة المتوسطية .

3- مناطق الامطار الصيفية : المنطقة المدارية و المو سمية.



رابعاً الكسوف والخسوف



الكسوف خاص بالشمس وه ظاهرة غيابها نهاراً بشكل كامل او جزئي عندها نقول كسوف كلي او جزئي



أما الخسوف فيصيب القمر ليلاً حيث يغيب عن أعيننا لفترات محددة وقد يكون كلي أي خسوف كامل او جزئي حيث يغيب جزء عن النظر



بداية نقدم معلومات معينة حول الوضع :



الأرض تدور حول نفسها دورتان الأولى : حول نفسها تستغرق /24/ساعة و/51/دقيقة وهذامايعرف باليوم ليل ونهار والثانية دورة حول الشمس تستغرق /365 / يوم و/265% /من اليوم وهذا ما يعرف بالسنة وحيث ان سرعة هذا الدوران كبيرة



والأرض التي نعيش عليها كوكب ولها قمر المعروف يدور حول هذه الأرض بمواعيد وأزمان ثابتة ودقيقة



والأرض والقمر جسمان معتمان يأخذان الضوء من الشمس



وهذه الظواهر تحدث عندما يكون القمر والأرض والشمس على خط واحد وذلك لسهولة البيان والتفسير



فيمكن القول انه



يشاهد الخسوف عندما يقع ظل الأرض على المساحة المضاءة , فالقمر كما هو معروف جسم مظلم لا يضيء من ذاته بل يعكس ضوء الشمس الساقط عليه ليصبح مرئياً بالنسبة لسكان الأرض, وتختلف المساحة المضاءة حسب موقع القمر من الأرض, فعندما يكون بيننا وبين الشمس يكون نصفه المظلم أمامنا ونصفه المضيء من الجهة المقابلة للشمس, لذلك لا نرى منه شيئاً ويسمى هذا الوضع بالمحاق, ويكون عندها الخسوف في الظل. وعندما يتحرك القمر إلى الشرق يبدأ الوجه المضيء بالإطلال علينا ونسميه هلالاً إلى أن يصل إلى الجهة المقابلة فنرى النصف المضيء كله. للمزيد يمكن مراجعة





يقاس الشهر القمري بالمدة الزمنية التي يستغرقها في دورة كاملة حول الأرض وهي غير ثابتة حيث تتراوح بين( 29 يوماً و19 ساعة ) و(29 يوماً و5 ساعات) وبذلك يكون معدل الشهر القمري 29 يوماً و12 ساعة و24 دقيقة 3 ثوان



سبب الخسوف :



1. إذا وقع القمر في ظل الأرض أنحجب عن الناظر وحدث الخسوف الكلي حيث تقع الأرض بين القمر والشمس ولا يدوم الخسوف الكلي أكثر من /1/دقيقة و/40%/من الدقيقة



2. وإذا وقع جزء من القمر في ظل الأرض والجزء الآخر في الظل حدث خسوف جزئي ولايدوم الخسوف الجزئي اكثرمن /3/ساعات



سبب الكسوف :



إذا توسط القمر بين الأرض والشمس وسقط ظل القمر على الأرض تختفي الشمس عن بعض المناطق في الكرة الأرضية وتحدث ظاهرة الكسوف وهو نوعان



1. الكسوف الكلي : إذا وقع ظل القمر على جزء من الأرض انحجبت روئية الشمس عن الناس ( يكون القمر بين الأرض والشمس ) في هذا الجزء ويقال ان الكسوف كلي ولا يدوم الكسوف الكلي اكثرمن /7.5/دقيقة وحيث تكون الشمس على شكل خاتم متوهج جميل المنظر



2. الكسوف الجزئي : وإذا وقع شبه ظل القمر ( الظليل ) على منطقة من الأرض أحجبت روئية جزء من الشمس عن الناس الموجودين في هذه المنطقة ويقال ان الكسوف جزئي وقد يدوم 2 ساعة ولا يظهر الإمرة كل 1.5 سنة إما في نفس المنطقة فقد لا يحدث لال بع سنين طويلة



وللعلم نقول انه :



أطول كسوف للشمس ، قد يدوم 7 دقائق و 29 ثانية في الأطلنطيك عام 2186 م . وفي 20 حزيران من عام 1955 ، انكسفت الشمس مدة 7 دقائق و 8 ثوان . أما خسوف القمر فإنه يمتد إلى 104 دقائق كحد أقصى . وأكبر عدد من الكسوف والخسوف لم يتجاوز 7 مرات في السنة



خامسا : الضباب



ظاهرة طبيعية وهو عبارة عن:



قطرات مائية عالية في الهواء : ويحدث نتيجة تكاثف بخار الماء قرب سطح الأرض ويساعد على التكوين الغبار والدخان والشوائب المختلفة في الجو حيث يعلق عليها البخار .



يختلف درجة البخار باختلاف كثافته حيث كلما زادت كثافة البخار كان الضباب اشد كثافة



ومن أنواع الضباب :



· ضباب اليابسة يحدث فوق اليابسة نتيجة فقدان سطح الأرض لحرارته ووجود الرطوبة في الجو



· ضباب الوديان : يحدث في الوديان نتيجة هبوب الرياح الباردة من أعلى الجبال الى الوديان



· ضباب البحار :ويتشكل نتيجة هبوب تيارات بحرية دافئة الى مناطق باردة وممكن ان ينتقل هذا الضباب الى البر مسافات كبيرة والضباب يشكل خطرا حقيقيا على السلامة العامة حيث يزيد من الحوادث المرورية نتيجة انخفاض الرؤية أثناء حدوثه وخاصة الكثيف منه



سادساً: الزلازل



تعريفها , أنواعها , خصائصها

تعريف الزلازل :

إن الكرة الأرضية مكونة من طبقات رئيسية عدة متوضعة فوق بعضها البعض و لكل طبقة خصائص و وضعية فيزيائية خاصة بحسب عمقها عن سطح الأرض و بعض العوامل التي تحيطها (الضغط , الحرارة) تتحكم بوضعيتها من حيث صلابتها و ذائبيتها و الزلزال يؤثر على القشرة الخارجية التي نعيش عليها بشكل مباشر .

عمق الغلاف الصخري =70 كم تقريباً, منه سماكة القشرة الخارجية على اليابسة =35كم، و25كم في المحيطات.

وهذا الغلاف مكون من طبقات عدة و صفائح صخرية تتشكل من معدن و صخور صلبة و هذه الصفائح تطفو على طبقة الغلاف الصهاري المكون من صخور و معادن شبه ذائبة بسبب الحرارة و الضغوط العالية .

إن الصفائح المكونة للغلاف الخارجي تتميز بعدم بقائها ثابتة بسبب طوافها فوق الطبقة الشبه ذائبة , و تتحرك حركة نسبية فيما بينها تقدر حوالي 2-10سم في السنة.و في النتيجة تتصادم أو تتباعد أو تتحرك حركات جانبية فيما بينها إلى تأثيرات على القشرة الأرضية بسبب الحركة النسبية لصفائح الطبقة الصخرية , فتتشكل الظواهر الخارجية عليها من التضاريس الأرضية ( الجبال و الوديان و الأخاديد و الفوالق )

و يعرف الزلزال :

تحرك القشرة الخارجية للأرض الناتجة عن حركات سريعة و مفاجئة تحدث في طبقات الأرض.

أنواع الزلازل:

الزلزال الجوفي : حيث يكون عمق مركزه 700كم تحت السطح.

الزلازل التكتونية : يحدث كل عام أكثر من نصف مليون منها 100000نشعربه و أكثر من 10000 تسبب أضرار .

الزلازل البنائية :المؤثرة على شكل القشرة لالرضية و التي تغير شكل الارض (معالمها )

الزلازل الارضية الطاوية للسطح : يطوي القشرة الارضية و لايشقها

الزلازل البحرية : وسببها ارتفاع أوانخفاض أرضية البحر

الزلازل الانهيارية : عبارة عن زلازل ضعيفة و صغيرة تأثيرها بسيط .

خصائص الزلازل:

و للزلازل أربعة خصائص : الحجم المتوقع للزلزال(القوة) , إحداثيات مركز الزلزال الجوفي , إحداثيات مركز الزلزال السطحي , تردده الزمني .

ومن أهم الخصائص قوة الزلزال فا خترع العالم الامريكي (شارلز فرنسيس ريختر )جهاز ريختر لتسجيل و قياس التغيرات من اهتزازات عمودية و أفقية .... و تسجيل وقت حدوث الهزة و زمنها (الذي استغرقته ) و هناك أجهزة اخرى



يقع في السنة الواحدة اكثرمن 500000هزة ارضية

بحر العلوم و الإيفاده 

ESSERE UTILE SIGNIFICA RENDETI UTILE PER L'ALTRI FARE SAPERE IL TUO PROSSIMO QUELLO CHE SAI L'IMPORTANTE PARTECIPA:

تعريف الزلازل



الزلزال هو ظاهره طبيعية عبارة عن اهتزاز أرضي سريع يتبع بارتدادات تدعى أمواج زلزالية،وهذا يعود يعود إلى تكسر الصخور وإزاحتها بسبب تراكم إجهادات داخلية نتيجة لمؤثرات جيولوجية ينجم عنها تحرك الصفائح الأرضية. قد ينشأ الزلزال كنتيجة لأنشطة البراكين أو نتيجة لوجود انزلاقات في طبقات الأرض.



تؤدي الزلازل إلى تشقق الأرض ونضوب الينابيع أو ظهور الينابيع الجديدة أو حدوث ارتفاعات وانخفاضات في القشرة الأرضية وأيضا حدوث أمواج عالية تحت سطح البحر (تسونامي)فضلا عن آثارها التخريبية للمباني والمواصلات والمنشآت وغالبا ينتج عن حركات الحمل الحراري في المتكور الموري (Asthenosphere) والتي تحرك الصفائح القارية متسببة في حدوث هزات هي الزلازل. كما أن الزلازل قد تحدث خرابا كبيراو تحدد درجة الزلزال بمؤشر وتقيسه من 1 إلى 10:من 1 إلى4 زلازل قد لا تحدث اية اضرار أي يمكن الاحساس به فقط، من4 إلى 6 زلازل متوسطة الاضرار قد تحدث ضررا للمنازل والاقامات، اما الدرجة القصوى أي من 7الى10 فيستطيع الزلزال تدمير المدينة باكملها وحفرها تحت الأرض حتى تختفي مع اضرار لدى المدن المجاورة لها

كيف تتكون الزلازل

أثناء عملية الاهتزاز التي تصيب القشرة الأرضية تتولد ستة أنواع من موجات الصدمات، من بينها اثنتان تتعلقان بجسم الأرض حيث تؤثران على الجزء الداخلي من الأرض بينما الأربعة موجات الأخرى تكون موجات سطحية، ويمكن التفرقة بين هذه الموجات أيضا من خلال أنواع الحركات التي تؤثر فيها على جزيئات الصخور، حيث ترسل الموجات الأولية أو موجات الضغط جزيئات تتذبذب جيئة وذهابا في نفس اتجاه سير هذه الأمواج، بينما تنقل الأمواج الثانوية أو المستعرضة اهتزازات عمودية على اتجاه سيرها. وعادة ما تنتقل الموجات الأولية بسرعة أكبر من الموجات الثانوية، ومن ثم فعندما يحدث زلزال، فإن أول موجات تصل وتسجل في محطات البحث الجيوفيزيقية في كل أنحاء العالم هي الموجات الأولية والثانوية.



 نظريات نشأة الزلازلكانت الأرض منذ نشأتها جسمًا ساخنًا كسائر الكواكب، وحينما برد كوّن الغلاف المائي وجذب له الغلاف الهوائي، ومع زيادة البرودة.. تكوَّنت الطبقة الصلبة الخارجية المعروفة باسم القشرة، لكن باطن الأرض ظل ساخنًا حتى الآن، ويحتوى على صهارة مدن يموج بظ على تآكل الصخور الصلبة في القشرة الصلبة وتحميلها أو شحنها بإجهادات وطاقات عظيمة للغاية تزداد بمرور الوقت، والقشرة نفسها مكوّنة من مجموعة من الألواح الصخرية العملاقة جدًّا، ويحمل كل لوح منها قارة من القارات أو أكثر، وتحدث عملية التحميل أو الشحن بشكل أساسي في مناطق التقاء هذه الألواح بعضها مع بعض، والتي يطلق عليها العلماء الصدوع أو الفوالق التي تحدّد نهايات وبدايات الألواح الحاملة للقارات، وحينما يزيد الشحن أو الضغط على قدرة هذه الصخور على الاحتمال لا يكون بوسعها سوى إطلاق سراح هذه الطاقة فجأة في صورة موجات حركة قوية تنتشر في جميع الاتجاهات، وتخترق صخور القشرة الأرضية، وتجعلها تهتز وترتجف على النحو المعروف، في ضوء ذلك.. نشأت على الأرض مجموعة من المناطق الضعيفة في القشرة الأرضية تعتبر مراكز النشاط الزلزالي أو مخارج تنفس من خلالها الأرض عما يعتمل داخلها من طاقة قلقة تحتاج للانطلاق، ويطلق عليها "أحزمة الزلازل" وهي: حزام المحيط الهادي يمتدّ من جنوب شرق آسيا بحذاء المحيط الهاديشمالاً، وحزام غرب أمريكا الشمالية الذي يمتدّ بمحاذاة المحيط الهادي، وحزام غرب الأمريكتين، ويشمل فنزويلا وشيلي والأرجنتين، وحزام وسط المحيط الأطلنطي، ويشمل غرب المغرب، ويمتدّ شمالاً حتى إسبانيا وإيطاليا ويوجوسلافيا واليونان وشمال تركيا، ويلتقي هذا الفالق عندما يمتدّ إلى الجنوب الشرقي مع منطقة "جبال زاجروس" بين العراق وإيران، وهي منطقة بالقرب من "حزام الهيمالايا". و حزام الألب، ويشمل منطقة جبال الألب في جنوب أوروبا. وحزام شمال الصين والذي يمتدّ بعرض شمال الصين من الشرق إلى الغرب، ويلتقي مع صدع منطقة القوقاز، وغربًا مع صدع المحيط الهادي. وهناك حزام آخر يعتبر من أضعف أحزمة الزلازل، ويمتدّ من جنوب صدع الأناضول على امتداد البحر الميت جنوبًا حتى خليج السويس جنوب سيناء، ثم وسط البحر الأحمر فالفالق الأفريقي العظيم، ويؤثر على مناطق اليمن وأثيوبيا ومنطقة الأخدود الأفريقي العظيم. إن الكرة الأرضية وحدة واحدة، لكن من الثابت أن براكين القشرة الأرضية، والضغوط الواقعة عليها في المناطق المختلفة منها تؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي لا يمكن الربط بينه وبين حدوث نشاط زلزالي في منطقة أخرى، وفي ضوء ذلك.. اكتسب كل حزام زلزالي طبيعة خاصة تختلف عن الآخرى من حيث الطبيعة الاراضية (الجيولوجية) والتراكيب تحت السطحية، والتي يمكن معها القول: إن نشاطها الزلزالي يكون خاصًّا بهذه المنطقة، ولا يعني تقارب زمن حدوث النشاط الزلزالي على أحزمة الزلازل المختلفة أن هناك توافقًا في زمن حدوثها بعضها مع بعض، إنما يرجع ذلك إلى عوامل كثيرة داخل باطن الأرض ما زالت محل دراسة من الإنسان. إن الكرة الأرضية وحدة واحدة، لكن من الثابت أن براكين القشرة الأرضية، والضغوط الواقعة عليها في المناطق المختلفة منها تؤدي إلى حدوث نشاط زلزالي لا يمكن الربط بينه وبين حدوث نشاط زلزالي في منطقة أخرى، وفي ضوء ذلك.. اكتسب كل حزام زلزالي طبيعة خاصة تختلف عن الآخرين من حيث الطبيعة الجيولوجية والتراكيب تحت السطحية، والتي يمكن معها القول: إن نشاطها الزلزالي يكون خاصًّا بهذه المنطقة، ولا يعني تقارب زمن حدوث النشاط الزلزالي على أحزمة الزلازل المختلفة أن هناك توافقًا في زمن حدوثها بعضها مع بعض، إنما يرجع ذلك إلى عوامل كثيرة داخل باطن الأرض ما زالت محل دراسة من الإنسان.الزلازل هي عبارة عن ازاحة طبقات الأرض


أسباب الزلزال
ذكر العلماء عدة عوامل، وأهمها :




1.الإنفجار البركاني الذي يرافقه زلزال.

2.الصدع وانزلاق الصخور عليه والذي يعرف بالزلازل التكتونية.

هناك مجموعة من العوامل تكمن وراء ثورة الزلازل على سطح الأرض، حيث يمكن تقسيمها إلى عوامل داخلية ترتبط بتكوين الأرض والتي تتألف من عدة طبقات هي من الخارج للداخل :.1القشرة 2.الوشاح3. لب الأرض



ويتكون " لب الأرض " من كرة صلبة من الحديد والنيكل تتميز بدرجة تصل إلى عدة آلاف درجة مئوية "قرابة 6000 درجة مئوية " ولكون طبقات الأرض غير متجانسة تحدث عملية انتقال للحرارة من منطقة لأخرى، سواء بخاصية التوصيل في المناطق الصلبة أو الحمل في المناطق السائلة أو بخاصية الإشعاع على سطح الأرض، وعندما تتراكم الطاقة الحبيسة في منطقة ما في طبقات الأرض يظهر دور الشمس والقمر من خلال موجات الجذب التي تؤثر بها على الأرض، وهو ما يسمح بتحرير الحرارة المختزنة داخل باطن الأرض على شكل زلازل وبراكين. أيضاً تقف ظاهرة اقتران الكواكب وراء، حدوث الزلازل والبراكين، حيث تكون قوى المد الشمسي، والقمري، أكبر ما يمكن وهو ما يساعد على تحرير حرارة الأرض ويفسر قصر مدة الاقتران الكوكبي صغر المدة التي ينتاب فيها الأرض الهزات الزلزالية



وتلعب جيولوجيا المكان أيضاً دوراً هاماً في حدوث الزلازل حيث يؤثر سمك القشرة الأرضية بما فيها من فوالق وتصدعات وكونها جزر في المحيط أو أرض صخرية. إضافة إلى أنه كلما كان الكوكب قريباً من الشمس زادت الجاذبية المؤثرة وتسببت في حدوث زلزال وبراكين، ضخمة مثلما يحدث على كوكب الزهرة، وكلما كبرت الكواكب وبعدت عن الشمس تقل الزلازل والبراكين عليها وتتلقى الأرض طاقتها الحرارية من مصدرين الأول هو الشمس والتي يظهر تأثيرها في المنطقة السطحية وهو الجزء العلوى من القشرة والذي لا يزيد عن 28-30م ويتمثل المصدر الثاني من حرارة باطن الأرض التي تنجم بشكل كبير عن النشاط الإشعاعي لبعض العناصر وخاصة اليورانيوم والثوريوم وغيرها من العناصر شديدة الإشعاع

التنبؤ بحدوث الزلزال

بناءً على نظريات نشأة الزلازل.. فإن التنبؤ يتم على 3 مستويات؛ الأول: وهو أين تقع الزلازل، ومن خلال الشرح السابق يمكن ملاحظة أنه يسهل إلى حد كبير تحديد مناطق واسعة من العالم تصنَّف على أنها أماكن محتملة لوقوع الزلازل، وهي التي تقع في نطاق أحزمة الزلازل، والمستوى الثاني: هو القوة المتوقعة للزلازل التي ستقع بهذه المناطق، وبناء على ما سبق أيضًا.. يمكن القول: إن هذا المستوى يعدّ أصعب من المستوى الأول، فلا أحد باستطاعته تقدير حجم الطاقة الكامنة في الأرض التي ستنطلق مع الزلزال، وكل ما يوضع من تنبّؤات في هذا الصدد مجرد تقديرات تقريبية حول المتوسط العام للزلازل بكل منطقة، لثالث: هو التنبّؤ بموعد حدوث الزلازل، وهذا في حكم المستحيل حاليًا، ولا توجد هناك وسيلة تستطيع القيام بذلك. ومعظم الأضرار التي تحدث للإنسان تنجم من الزلازل القريبة من سطح الأرض؛ لأنها تعتبر من أكثر الزلازل تكرارًا، أما الزلازل التي تحدث بين هذين العمقين (600 كم و60 كم) تعتبر زلازل متوسطة من حيث تكرارها وعمقها والضرر الناجم عنها، وتسمّى النقطة التي يبدأ من عندها الزلزال بعين أو بؤرة الزلزال، أما النقطة الموجودة فوقها تمامًا فوق سطح الأرض فتسمى بالمركز السطحي للزلزال. وتنتقل الطاقة المنبعثة من زلزال من البؤرة إلى جميع الاتجاهات على هيئة موجات سيزمية (زلزالية). وتنتقل بعض الموجات أسفل الأرض، وينتقل بعضها الآخر فوق سطح الأرض، وتنتقل الموجات السطحية بصورة أسرع من الموجات الداخلية. ويمكن تسجيل الموجات الصادرة عن زلزال كبير على أجهزة رصد الزلازل في المنطقة المقابلة للزلزال من العالم، وتصل تلك الموجات إلى سطح الأرض في غضون 21 دقيقة.


أنواع الزلازل
تصنف الزلازل حسب عمق البؤرة لها ثلاثة أنواع : 1- الزلازل الضحلة وتنشأ على عمق 70 كم 2- الزلازل المتوسطة وتنشأ على عمق بين 70-300كم 3- الزلازل العميقة وتنشأ على عمق 300 -700كم



قياس شدة الزلزالتقاس الزلازل عادة بمقياسين مهمين؛ الأول هو "شدة الزلزال" Intensity، وتُعرف شدة الزلزال بأنها مقياس وصفي لما يحدثه الزلزال من تأثير على الإنسان وممتلكاته، ولما كان ذلك المقياس مقياسًا وصفيًّا يختلف فيه إنسان عن آخر في وصف تأثير الزلزال طبقًا لاختلاف أنماط الحياة في بلدان العالم المختلفة، ولتدخّل العامل الإنساني فيه بالقصد أو المبالغة فقد ظهرت الصور العديدة لهذا المقياس وأهمها مقياس "ميركالي المعدل"، وهذا المقياس يشمل 12 درجة، فمثلاً.. الزلزال ذو الشدة "12" فإنه مدمِّر لا يبقي ولا يذر، ويتسبَّب في اندلاع البراكين، وخروج الحمم الملتهبة من باطن الأرض، وتهتزّ له الأرض ككل وسط المجموعة الشمسية. أما المقياس الثاني فهو مقياس "قوة الزلزال" Magnitude، وقد وضعه العالم الألماني "Richter" وعُرف باسمه، ويعتمد أساسًا على كمية طاقة الإجهاد التي تسبّب في إحداث الزلزال، وهذا مقياس علمي تحسب قيمته من الموجات الزلزالية التي تسجلها محطات الزلازل المختلفة، وعليه.. فلا يوجد اختلاف يذكر بين قوة زلزال يحسب بواسطة مرصد حلوان بمصر أو مرصد "أبسالا" بالسويد.




مقاييس الزلازل مقاييس الزلازل



شدة الزلزال :1 الوصف : ضمن حدود أجهزة القياس، تتحسسها أجهزة السيسموغراف قوة الزلزال : -



شدة الزلزال : 2 (ضعيفة) الوصف : يشعر بها أناس قليلون قوة الزلزال (مقياس ريختر) : 3.5



شدة الزلزال : 3 (قليلة) الوصف : لا يكاد يحس بها قوته : 4.2



شدة الزلزال : 4 (معتدلة) الوصف : يحس بها المشاة القوة : 4.3



الشدة : 5(قوية بعض الشئ) الوصف : يستيقظ بعض الناس القوة :4.8



الشدة : 6 (قوية) الوصف:تترنحا الأشجار وتسقط الأشياء القوة :5.4-4.8



الشدة : 7 قوية جداً الوصف :إنذار عام - تتشقق الجدران القوة: 6.1-5.5



الشدة : 8 (هدامة) الوصف : تتأثر السيارات المتحركة القوة : 6.8-6.2



الشدة : 9 (مخربة) الوصف :تسقط بعض البيوت وتتشقق الأرض القوة :6.9



الشدة : 10(كارثة) الوصف: تتفتح الأرض وتحدث انهيارات القوة:7.3-7



الشدة :11 (كارثة للغاية) الوصف :تبقى بعض البنايات القوة :8.1-7.4



الشدة : 12 (مفجعة) الوصف : دماآر تاآم القوة: (أقصى درجة8.9) -

الفرق بين شدة الزلزال وقوة الزلزال
يستخدم العلماء مفهومي شدة الزلزال، وقوةالزلزال، للتعبير عن حجم الزلزال، ويعرف مفهوم شدة الزلزال على أنه مصطلح يستخدم لقياس الطاقة التي تنتج عن الزلزال، وتقاس قوة الزلزال بمقياس ريختر المكون من تسع درجات، فعلى سبيل المثال :في حالة افتراضية عندما تقع البؤرة العميقة لزلزال تحت مدينة تل أبيب، حيث تكون هذه المدينة المركز السطحي المدمر للزلزال، فإن حجم الدمار هناك أكثر من حجم الدمار في مدينة إيلات، وبذلك فإن شدة الزلزال في تل أبيب أكثر منه في مدينة إيلات، وأما قوة الزلزال فهي ثابتة ولا تتأثر بالمكان الذي يحدث فيه الزلزال.



الموجات الزلزالية وكيفية رصدها
عندما يحدث الصدع الأرضي وتتكون فيه البؤرة الزلزالية، تتحرك الصفائح الأرضية على طريق الصدع بشدة، فينطلق نتيجة لهذه الحركة المفاجئة، والسريعة طاقة حركية هائلة تنتشر على شكل موجات اهتزازية مرنة، وهي الموجات الزلزالية الإهتزازية، الزلزالية المنطلقة من بؤرة الزلزال ،وينتشر في الأوساط المحيطة بالبؤرة الزلزالية نموذجان من الموجات الإهتزازية الأساسية وهما : الموجات الابتدائية (P)، والموجات المستعرضة (s)، وينبعث معهما نموذج ثالث هو الموجات السطحية (L)، وهذه الموجات الثلاثة تختلف بالسرعة ،ولذا يختلف وقت وصولها إلى محطات رصدالزلازل، وتلتقط الموجات الزلزالية بواسطة جهاز السيسموغراف الذي يزودنا بمعلومات عن شدة الموجات الزلزالية وزمن وصولها.



وهناك علاقة هامة يمكن أن تستخدم لتحديد مسافة انتقال الموجات الزلزالية من مركز نشأتها إلى محطة الرصد التي يقع فيها جهاز التسجيل السيزموغراف، وهذه العلاقة تعرف بالفرق في الزمن بين وصول الموجات الابتدائية (p)، ووصول الموجات المستعرضة (s).وهذا الفرق يتناسب مع المسافة التي تقع بين محطة الرصد، والمركز البؤدي للزلزال، ويمكن تمييز الموجات الزلزالية حسب وقت وصولها إلى محطة الرصد الزلازل.


تحديد موقع بؤرة زلزالية
نتمكن من تحديد موقع البؤرة الزلزالية عن طريق تعاون ثلاث محطات رصد زلازل قريبة من موقع الزلزال، ويحدد بعد الزلزال عن كل محطة من هذه المحطات الثلاث إما عن طريق العلاقة البيانية، أو بحساب المسافة بتقدير زمن وصول الموجات الزلزالية، وسرعتها، وتم تطبيق قانون المسافة = الزمن × سرعة الموجات، وترسم دائرة من كل محطة مركزها هو ممكان المحطة ونصف قطرها ؛ هو المسافة المحسوبة، وتكون نقطة تقاطع الدوائر الثلاث هي موقع بؤرة الزلزال.



ان الزلزال هو ظاهرة عبارة عن امتزاز ارضي سريع يعود إلى تكسر الصخور وازاحتها بسبب الزلازل

تاريخ الزلازل
ديسمبر 1999: في الأيام الأخيرة من القرن العشرين زلزال شدته خمس درجات وثمانية أعشار الدرجة يضرب مناطق في غرب الجزائر وقتل ثمانية وعشرين شخصا ويصيب مئة وخمسة وسبعين آخرين



نوفمبر 1999: ومع أفول القرن أيضا تتعرض تركيا مرة أخرى لزلزال عنيف تزيد قوته على سبع درجات ويودي بأرواح أكثر من أربعمائة وخمسين شخصا



سبتمبر 1999: أعنف زلزال يضرب تايوان تبلغ قوته سبع درجات وستة أعشار الدرجة على سلم ريختر، يؤدي الى مقتل ألف وخمسمائة شخص وأصابة وتشريد آلاف آخرين



سبتمبر 1999: هزة أرضية قوية تقع في اليونان وتبلغ شدتها خمس درجات وتسعة أعشار الدرجة بمقياس ريختر، ومركزها بالقرب من أثينا. أدت الهزة الى مقتل تسعة وأربعين شخصاً



أغسطس 1999: زلزال مروع تتراوح قوته بين ستة درجات وثمانية أعشار الدرجة وسبع درجات بمقياس ريختر يهزّ شمال غربي تركيا مسبباً عشرات الآلاف من القتلى والجرحى



مارس 1999: زلزالان هزّا أتار براديش في شمال الهند وأديا الى مقتل أكثر من مئة شخص



يناير/ كانون الثاني 1999: هزة أرضية في مدينة أرمينيه الكولومبية قتلت نحو ألف شخص



يوليو 1998: قُتل أكثر من ألف شخص في الساحل الشمالي الغربي في بابوا غينيا الجديدة بفعل الأمواج التي سببها زلزال وقع تحت سطح البحر



يونيو1998: هز زلزال منطقة أضنه في جنوب شرقي تركيا مما أدى الى مقتل مائة وأربعة وأربعين شخصاً. وبعد أسبوع من ذلك شهدت المنطقة هزتين ارتداديتين سببت جرح أكثر من ألف شخص



مايو 1998: زلزال في أفغانستان يقتل أربعة آلاف شخص



فبراير 1997: زلزال بقوة خمس درجات ونصف الدرجة بمقياس ريختر يهز المناطق الريفية في شمال غربي ايران ويقتل ألف شخص. وبعد ثلاثة أشهر تقع هزات عنيفة تؤدي الى مقتل الف وخمسمائة وستين شخصاً في شرق ايران



مايو1995: زلزال بقوة سبع درجات ونصف الدرجة يضرب جزيرة ساخالين الروسية النائية ويقتل ألفاً وتسعمئة وتسعة وثمانين شخصاً



نوفمبر 1995: زلزال يضرب منطقة الشرق الأوسط مركزه في خليج العقبة ويشمل مناطق الساحل السياحية في مصر اضافة الى الأردن واسرائيل والمملكة العربية السعودية ويشعر به سكان لبنان وسوريا وقبرص



يناير 1995: زلزال يهز مدينة كوبي اليابانية ويؤدي الى مقتل ستة آلاف واربعمائة وثلاثين شخصاً



يونيو 1994: مقتل ألف شخص في زلزال وانزلاقات أرضية في كولومبيا



سبتمبر 1993: زلزال يؤدي الى مقتل نحو اثنين وعشرين ألف قروي في جنوب وغرب الهند



اكتوبر 1992: زلزال بقوة خمس درجات وثماني اعشار الدرجة يضرب مصر ويؤدي الى مقتل نحو ثلاثمائة وسبعين واصابة أكثر من ثلاثة آلاف شخص. كان مركز الزلزال جنوب غربي القاهرة بالقرب من الفيوم والجيزة التي ضربت بعنف



في 1990: مقتل أكثر من أربعين ألف شخص في منطقة غيلان شمال ايران



اكتوبر 1989: زلزال لوما بريتا يضرب كاليفورنيا ويسبب مقتل ثمانية وستين شخصاً ويلحق أضراراً بقيمة سبعة ملايين دولار



ديسمبر 1988: زلزال بقوة ست درجات وتسع أعشار الدرجة على مقياس ريختر يدمر شمال غربي أرمينيا ويقتل خمسة وعشرين ألف شخص



سبتمبر 1985: زلزال عنيف يهز العاصمة المكسيكية يدمر المباني ويقتل عشرة آلاف شخص



اكتوبر 1980: زلزالان عنيفان متتاليان الأول بقوة سبع درجات وثلاث أعشار الدرجة والثاني بقوة ست درجات وثلاث أعشار الدرجة حسب مقياس ريختر، يضربان مدينة الأصنام (الشلف حالياً) في غرب الجزائر ويؤديان الى مقتل نحو ثلاثة آلاف شخص ويدمران معظم أجزاء المدينة



في 1980: مقتل المئات في هزات أرضية في مناطق جنوب ايطاليا



في 1976: تحولت مدينة تانغشان الصينية الى انقاض بفعل زلزال أتى على أرواح خمسمئة ألف شخص



في 1960: أقوى زلزال على النطاق العالمي سجل في تشيلي، وبلغت قوته 9.5 على مقياس ريختر، وقد أزال عن وجه الأرض قرى بكاملها وقتل الآلاف من البشر



في 1954 : زلزال ضرب مدينة الاصنام (الشلف) الجزائرية التي كان أسمها آنذاك اورليانزفيل وقتل ألفا وستمائة وسبعة وخمسين شخصاً



في 1950: زلزال عنيف ضرب ولاية أسام شمال شرقي الهند. أدت الهزات الى تسجيل مستويات مختلفة الشدة الا انها سجلت رسميا بدرجة تسع بمقياس ريختر



في 1948: زلزال فوكوي في شرق بحر الصين دمر مناطق غرب اليابان وقتل ثلاثة آلاف وسبعمئة وسبعين شخصاً



في 1931 : زلزال شدته خمس درجات ونصف الدرجة بمقياس ريختر مركزه ساحل بحر الشمال في بريطانيا. كانت الخسائر بالأرواح قليلة



في 1923: زلزال كانتو ومركزه خارج العاصمة اليابانية مباشرة، يحصد أرواح مائة واثنين وأربعين ألف شخص في طوكيو



في 1906: سلسلة من الهزات العنيفة مدتها دقيقة واحدة ضربت سان فرانسيسكو في الولايات المتحدة وقتلت نحو ثلاثة آلاف شخص بسبب انهيار المباني أو بسبب الحرائق



آخر الزلازل المسجله الى حد كتابة هذا الموضوع

زلزال اليابان 11 - 3 - 2011 تسونامي 11 اذار 2011
عادل العيد





بحر العلوم
ESSERE UTILE SIGNIFICA RENDETI UTILE PER L'ALTRI FARE SAPERE IL TUO PROSSIMO QUELLO CHE SAI L'IMPORTANTE PARTECIPA:

رسالة إلى أمي 😭 في 3يوم العيدعيدي يوم التحق بك يا امي 😪🤲 رحم الله أمي و ...

رسالة إلى أمي 😭 في 3يوم العيد عيدي يوم التحق بك يا امي 😪🤲 رحم الله أمي و أبي وسائر اموات المس لمين 🤲 #اللهم_صل_وسلم_على_نبينا_محمد   #ال...